Top التغطية الإعلامية Secrets



احترام نظام الحكم في الدولة ورموزه ومؤسساته والمصالح العليا للدولة والمجتمع

يتم حجب الوصول إلى المواقع والصفحات التي تحتوي على محتوى محظور من قبل مزودي خدمات الإنترنت في دولة الإمارات العربية المتحدة.

«جويش كرونيكل» تطرد صحافياً لنشره وثائق مزيَّفة تخدم تخريب نتنياهو للهدنة، وادعاءات أن «حماس» ستهرّب المختطفين إلى إيران واليمن.

ولكنها تغطية غير متعمِّقة في بلد بعينه أو منطقة بعينها (كالعالم العربي)، بل تبدو أكثر ميلًا للتثقيف وتعريف المشاهد بيوميات الجائحة على صعيد العالم بأكمله.

الجزء الأبرز من التغطية التفاعلية المرئية في عالم الإعلام اليوم، نشاهدها عبر البرامج المفتوحة وموجات البث المفتوح التي تعقب أحداثاً بعينها، غير أن هذه التغطية تقتصر على آراء المشاهدين وقد تخرج عن السيطرة في كثير من الأحيان، ولا تكتسب صفة التغطية المهنية الرصينة التي نسعى بداية إليها، لأن التغطية تبدأ بالمعلومات ومن ثم الآراء والتعليقات وردود الأفعال.

لم يقتصر الاحتلال الإسرائيلي على استهداف الصحفيين، بل تجاوزه إلى استهداف عائلاتهم كما فعل مع أبناء وزوجة الزميل وائل الدحدوح، مراسل الجزيرة بفلسطين.

وأخيرا، فإن العمل في غرفة أخبار التي تعتمد على الوسائط المتعددة يتطلب جهداً جماعياً. وكمثال على العمل الجماعي، ألق نظرة على "بيجنغ بيت"، وهو تقرير عن الصينيين في بكين وسان فرانسيسكو في الولايات المتحدة تم تقديمه بوسائط متعددة، ونشر على الموقع الاليكتروني لصحيفة "واشنطن بوست".

احترام توجهات وسياسة الدولة على المستويين الداخلي والدولي

حدس الصحفية وزاد التغطية الإعلامية التجارب السابقة، قاداها إلى معبر رفح ثم إلى غزة لتجد نفسها مع مئات الصحفيين الفلسطينيين "يدقون جدار الخزان".

وأردفت: «إننا نغطي لعدة ساعات، ونعمل للبحث عن الحقيقة... أحياناً نناقش مواضيع معقدة كموضوع التضخم، ما أسبابه وما قوة تأثيره على الناخب الأميركي؟ ومن المسؤول عن النسب غير المسبوقة التي وصل إليها؟.

وخاصة مع تطور البرمجيات في السنين الأخيرة، "تستطيع الوسائط المتعددة تحسين القصة المكتوبة" حسبما يقوله باباك ديغانبيشه، وهو مراسل مجلة "نيوزويك" الذي عمل في العراق وإيران وأفغانستان.

– دليل السلوك المهني للصحفيين العاملين لدى المؤسسة الإعلامية المعنية.

عادة ما يحذر الصحفيون الذين يغطون الحروب والصراعات من أن يصبحوا هم "الخبر"، لكن في فلسطين انهارت كل إجراءات السلامة، ليجد الصحفي ضياء كحلوت نفسه معتقلا في سجون الاحتلال يواجه التعذيب بتهمة واضحة: ممارسة الصحافة.

التركيز على التغطية الشاملة والمستمرة للجائحة باعتبارها حدثًا لا مثيل له يمر به العالم والإعلام المعاصر.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *